-ضرورة البقاء في الداخل مع إقفال الابواب والنوافذ جيداً
-تشغيل المكيّف على إعداد "إعادة الدوران" وتغيير أو تنظيف الفلتر الخاص به في حال الحاجة.
-تجنب مصادر التلوث الداخلي كالتدخين والمواقد والشموع والبخور والقلي والشي داخل المنزل واستخدام المكنسة الكهربائية.
-عدم تشغيل المولدات التي تعمل على البنزين في المنزل إذ ينبعث منها أول أكسيد الكربون الذي يشكل خطراً.
-في السيارة يجب إقفال النوافذ والفتحات وتشغيل المكيّف على إعداد "إعادة التدوير".
-في حال الوجود في منطقة تعتبر عرضة للحريق، ينصح باقتناء الأقنعة الخاصة التي تحمي من الدخان إضافةً إلى مستلزمات الطوارئ التي قد تكون ثمة حاجة لاستخدامها في حال الاضطرار لمغادرة المنزل سريعاً.
-اختيار قناع الوجه من نوع N95 أو N100 الخاص لهذه الحالات بهدف تأمين الحماية من الجزيئات الدقيقة وهي مزودة برباطين، بحيث لا ينصح باعتماد الأقنعة التي برباط واحد لاعتبارها لن تحمي الفم والأنف جيداً. علماً أن هذه الأقنعة تتوافر في الصيدليات وفي محال الأجهزة الطبية. ولا بد من الإشارة إلى ضرورة الحرص على الاطفال لعدم توافر هذه الأقنعة لهم وإبعادهم عن أماكن تشكل خطراً عليهم.
-يجب عدم الاعتماد على الأقنعة الجراحية لأنها لا تفيد في هذه الحالة.
-يجب عدم الاعتماد على الأقنعة والمناشف الرطبة حصراً لأنها لا تحمي من الجزئيات الدقيقة.
-ضرورة التقيّد بإشعارات الإخلاء والانتقال إلى أماكن سكن بعيدة عن أماكن الحرائق والدخان.
-يجب التوجه إلى المستشفى الأقرب لدى ظهور اي من الأعراض التالية:
1-صفير في الصدر عند التنفس
2-شعور بالوخز والحرقة في العينين والحلق
3-شعور بالحرقة في الغشاء المخاطي
4-ضيق وألم في الصدر
5-سعال حاد
المصدر: annahar.com
وجود أطفال داخل المنزل يتطلب الرقابة الجيدة لهم، خاصة فيما يشمل الأدوية أو مستلزمات المنزل الكيميائية التى قد تسبب التسمم الذى يمكن أن يؤدى إلى الوفاة فى الحالات الحرجة. ومن جانبه أوضح الدكتور وجدى ه...
اكتشف علماء جامعة جون هوبكنز الأمريكية أن الأشخاص الذين يشعرون بالنعاس خلال اليوم، هم أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بمرض ألزهايمر بثلاث مرات. ويفيد الموقع الإلكتروني للجامعة، بأن العلماء درسوا وحللوا بي...