وأوضح فريق الذكاء الاصطناعي أنه يمكن للشبكات العصبية تحليل مقاطع الفيديو العشوائية لأشخاص يقومون بأعمال محددة، ثم إعادة إنشاء تلك الشخصية والحركة في أي بيئة، وذلك على نحو يتيح للاعبين التحكم فيها باستخدام وحدات التحكم.
واستخدم الفريق شبكتين عصبيتين تسميان: Pose2Pose و Pose2Frame. وتعتمد آلية العمل على أن تُعالج مقاطع الفيديو أولًا في شبكة Pose2Pose العصبية المصممة لأنواع محددة من الإجراءات مثل الرقص أو التنس أو المبارزة. ثم يحدد النظام بعد ذلك مكان الشخص مقارنة بالخلفية بغية عزله عن الخلفية.
وبعد ذلك، تأخذ شبكة Pose2Frame الشخص، إلى جانب ظله وأي أشياء يحتفظ بها، ويدخلها في مشهد جديد مع الحد الأدنى من الآثار. ويمكن للاعبين بعد ذلك التحكم في حركته، استنادًا إلى أشكال من الفيديو، باستخدام وحدات التحكم أو لوحة المفاتيح.
وبحسب الفريق، فإن الأمر استغرق بضعة مقاطع فيديو قصيرة عن كل نشاط، مثل: المبارزة، والرقص، والتنس، لتدريب النظام. وبعد ذلك كان النظام قادرًا على تصفية الأشخاص الآخرين والتعويض عن زوايا الكاميرا المختلفة.
ويشبه البحث تقنية “التعبئة المعرفية للمحتوى” الخاصة بشركة أدوبي، والتي تستخدم أيضًا الذكاء الاصطناعي لإزالة عناصر من الفيديو، مثل السياح أو علب القمامة. وقد استخدمت شركات أخرى، مثل: إنفيديا، الذكاء الاصطناعي لبناء تقنية تسمح بتحويل الفيديو الواقعي إلى مناظر طبيعية مناسبة للألعاب.
وتهدف فيسبوك من خلال تقنية Vid2Play إلى جعل ممارسة الألعاب ذات سمات شخصية أكثر، مما يتيح للاعبين إدراج شخصيتهم أو شخصية يوتيوب المفضلة في الألعاب. وكتب الفريق: “إنها تتصدى لمشكلة حسابية لم تُلبَّ بالكامل من قبل، مما يمهد الطريق لإنشاء ألعاب الفيديو برسومات واقعية”.
المصدر : alarabiya.net
تحاول حكومة #الولايات_المتحدة الأميركية إجبار شركة #فيسبوك على #كسر_تشفير تطبيقها للمراسلة الخاص بها #ماسنجر حتى تتمكن سلطات تطبيق القانون من الاستماع إلى المحادثات الصوتية لأحد المشتبه بهم فيما يتعلق...
لا تفاجأ إن اكتشفت أن عدد متابعيك على تويتر انخفض بصورة كبيرة هذا الأسبوع، فهذا جزء من سعي الشركة لمحاربة ظاهرة الحسابات الوهمية، وإضفاء المزيد من المصداقية على عملها. فقد أعلن موقع تويتر الأربعاء أن...