وفاتها
كانت آسيا جبار بروفسيرة الأدب الفرنكفوني في جامعة نيويورك. وقد رُشحت لنيل جائزة نوبل في الآداب عام 2009. وتوفيت عام 2015 في إحدى مستشفيات العاصمة الفرنسية باريس ودفنت في مسقط رأسها شرشال غرب الجزائر تنفيذا لوصيتها.
رحلت من دافعت عن قضايا الوطن بعيدا عن أرض الوطن! كان يسري بداخلها فيضٌ من مشاعر نبيلة تجاه أبناء وطنها، لكنها عجزت عن أن تكون في خندق واحد معهم لتشاركهم آلامهم على أرض المعركة، وكأنثى رقيقة المشاعر، غالبتها غريزة الأمومة فحاولت إشباعها بتبني طفل، لكنها وللأسف لم تستطع الصمود طويلا وتخلت عنه عندما واجهتها المصاعب والتحديات. ترى كيف سيكون حالنا لو شاءت لنا المشيئة الإلهية أن نكون مكان هذا الطفل؟! يقول الوحي الشريف "الله محبة" ومحبة الله كاملة لا يشوبها نقصان، لا تتخلى عنا أو تتركنا يتامى لا حول لنا ولا قوة، بل أرسلت لنا مَن ينقذنا من مصيرنا المظلم المحتوم بسبب فساد قلوبنا، أرسلت لنا عيسى المسيح الذي شاركنا آلام بشريتنا بل وبذل حياته ليحمل عنا عقاب معاصينا حتى ويمحو ديْن المعصية من على كاهلنا ويقبل كل من يؤمن به لتكون له حياة أبدية في النعيم.
اسمههو عنترة بن شداد بن قراد العبسي، أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، وهو أشهر فرسان العرب، وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة.ومعنى كلمة "العنترة": الشجاعة في الحرب، ...
نشأتها: وُلدت وداد أنطون متري في حي شبرا بمصر عام 1927 م، وقد كانت الأخت الأكبر بين أخواتها الثلاث، لذا عهد إليها والدها بمسئولية رعايتهم. حصلت على ليسانس الآداب من جامعة فؤاد الأول – جامعة الق...