يسعد صباحك - الموسم الثالث

تمنّيات يوميّة بالسّعادة وقصّة قصيرة نبدأ بها يومنا، نفكّر معًا في معناها ونتعلّم منها لِحياتنا.
تتابعون "يسعد صباحك" في موسمه الثاني من الإثنين إلى الجمعة مباشرة على الهواء السّاعة 10:00 صباحًا بتوقيت السّعوديّة.

الحلقة رقم 31: بالكيل الذي به تكيلون يكال لكم

لا تظنّ أن الربّ الإله ينسى، ولكنه يستخدم مقاييس توضّح عدله؛ لذلك احترس في مكيالك، لأنّه سيستعمل نفس المكيال الذي استخدمته

الحلقة رقم 32: زوج اثنين

بداية تمرّد جديد يقود الإنسانيّة إلى صفات كفيلة بأن تفسد حياته؛ هذا ما فعله لامك حينما قرّر أن يتزوّج بامرأةٍ ثانية.

الحلقة رقم 33: الطيّب ليس له مكان

سار أخنوخ النبيّ مع الله، ولم يوجد بعد مشوار طويل من تحذير الناس حوله؛ فالطيّب لا مكان له في هذه الدنيا.

الحلقة رقم 34: الموت آت

حين يكون الخبر هو خبر موت، فهذه مشكلة كبيرة يصعب على أيّ نبيّ حملها. ولكن ماذا يمكن أن يفعل أخنوخ والعصيان يملأ البشر؟ فحيثما وُجد العصيان، وُجد الموت.

الحلقة رقم 35: لنصنع صندوقًا

ما هو الطلب الغريب الذي أراده الربّ الإله من نوح، ولمَ أعطاه مهلة مئة وعشرين عامًا كي يتمّمه؟ لا بدّ أنّ الأمر خطير!

الحلقة رقم 36: صندوق للحياة أم تابوت الموت

هو صندوق، والناس تستخدم الصناديق للحفظ، والفُلك كان لحفظ من يدخله حيًّا، فكان بوّابة عبور للحياة.

الحلقة رقم 37: وأغلق الباب

بعد تحذيرات السماء، وانتهاء كلّ الفرص، كان على الباب أن يغلَق.

الحلقة رقم 38: حياة على أنقاض الموت

على الرغم من صوت الإنذار الّا انّ كلّ المعطيات تشير إلى أنّ الإنذار كاذب والحياة مستمرّة. لكنّها ستأتي لحظة وينتهي كلّ شيء. أمّا إله الرجاء فيلد حياة جديدة من رحم الموت.

الحلقة رقم 39: أصعب أربعون يومًا

وعادت الأرض بعد الطوفان إلى ما كانت عليه قبل أن يشكّل الله العالم في القديم.

الحلقة رقم 40: سنة من الأشغال الشاقة

حبس انفرادي وسنة من الأشغال الشاقّة! لمَن اختار الحياة، هناك أمور لم تختر أن تعيشها أو تفعلها، لكنّها الجسر الوحيد لحياة كريمة.