أبواب مغلقة نتمنّى أن تُفتح إذ نظنّ أن حياتنا ستكون أفضل لو فُتِحت، لكنّ الوقت يكشف لنا أنّ إغلاق هذه الأبواب أمامنا لَهُوَ بركة إلهيّة.
حينما تعمل ضمن فريق، هل تتّبع مبدأ: لِننجحْ سويًّا؟ أم مبدأ: أنا ومن بعدي الطّوفان؟
عندما خلق الله آدم كانت من ضمن تدبيراته ألّا يكون آدم وحده، إذ خلق حوّاء معينًا نظيره. هذا ما صنعه سبحانه في أقدس اتّحاد في الكون.
كثيرًا ما يختلج داخل الإنسان قلق، وحزن، ووجع، فيُؤثّرون على ما ينطقه لسانه. لذا علينا أن نكون حسّاسين لما لا نستطيع أن نراه من مشاعر.
قبل الحكم على شخص ما انتظر، وادرس الموقف، وابعد عن مؤثِّرات الغضب، ثمّ احكم.
ليس كلّ ما يُقال صحيح مهما بدا مدروسًا وعلميًّا، فلا بُدّ من دراسته بدقّة.
في بداية سِني الحياة تتميّز العلاقات بتعابير المحبّة، ومع استمرار الحياة تنمو المحبّة إلى سلوك عامر بالنّضج.
كثيرون نسمّيهم أصدقاء، لكن عند حدوث أزمات نكتشف أنّهم مجرّد سراب، إذ لا يبقى منهم إلّا معدودين، وهؤلاء هم مَن ينبغي علينا الاحتفاظ بهم.
كثيرًا ما نجد أنفسنا نبحث عن روح القانون، فالقانون ربّما يكون أعمى.
هو وحده الّذي يكره كلّ خطيئة لأنّه قدّوس، ومع ذلك فهو يُحبّ الخاطئ ويمدّ يده ليُخلّصه.