لماذا تَضربُني؟ بقلم مرثا بشارة

لماذا تَضربُني؟ بقلم/ مرثا بشارة "كُن رجلاً، لا تقف مكتوف اليدين، بل رُدّ الصاع صاعين لمنْ يضربك" عبارة هي الأشهر في أولى مباديء التربية في ثقافتنا العربية! غالبيتنا لم نسمع...

بعضه حق...كما يظنون!!!

مرثا بشارة
الحوار المتمدن-العدد: 6073 - 2018 / 12 / 4 - 03:35
المحور: المجتمع المدني بقلم/ مرثا بشارة

ما أقسى كلماتنا عندما تندفع في جنون غير محسوب وقت ا...

من شرفة الميدان!

مرثا بشارة
الحوار المتمدن-العدد: 5967 - 2018 / 8 / 18 - 18:23
المحور: المجتمع المدني

لم أكن أعرف أن الإنتقال للسكن من ذاك الحي الهاديء حيث الإنعزال والس...

ظاهرة تَسْطِيح الوعي في العالم العربي

تُعَدُّ ظاهرة "تَسْطِيح الوعي" في العالم العربي من أبرز الظّواهر التي أنتجتها الأنظمة العربيّة الحاكمة، والّتي بدأت في الظّهور بعد ثورات التّحرّر العربيّة في خمسينيّات وستّيني...

النِّفاق الإجتماعي: مرض أم ظاهرة فتَّاكة ؟!

النِّفاق وما أَدْرَاكَ مَا النِّفاق .. هذه الكارثة الإجتماعيّة الّتي تعْصِف بمجتمعنا العربي هَبَطَتْ بِنَا إلى مستوى الدَّرْك الأسفل من الأمم والشُّعوب الحاضرة ، فنحن نعيش عَص...

الفُرْقة في مُجتمعنا مُقْلِقَة

ماذا أصاب القوم؟ ماذا أصاب مجتمعنا ؟ ألا يكفينا العنف والقتل المُسْتَشْرِي؟ حتى نُكَحِّلَه بِسَواد التَّباعُد والفُرْقة ؟!!!
الْوَحْيُ المُقَدَّس يحكي عن القطيعة والعداوة...

لماذا تَخَلَّفَ عالَمُنا العربيّ بينما تَتَقَدَّمُ دُوَلُ العالمِ الأُخرى؟!

لماذا تَخَلَّفَ عالَمُنا العربيّ بينما تَتَقَدَّمُ دُوَلُ العالمِ الأُخرى؟!

هذا السّؤال مُوجباتُ طَرْحِهِ كَثيرةٌ وتَتَدَاوَلُه الألسُن كثيرًا.
وشواهد التخلّف ...

نكسة تربية ونكبة فكر

...الغيوم السّوداء والضّبابية تكتنف مجتمعنا العربيّ وتلفّه من كلّ حدب وصوب، اجتماعيًّا وطائفيًّا وسياسيًّا وفكريًّا.. أفكار تحجّريّة ترمي اِمرأة بأمور "قبيحة" لتُرمَى لاحقًا ب...

حَدَثَ في مترو القاهرة

كالعادة أُفضّل الذّهاب لعملي في الصّباح الباكر حتى أقي نفسي زحام الطّريق وحرارة الشّمس، أسير في شوارع القاهرة قبل أن يشقّ سكونها ضجيج المارّة، أسير في الطّريق وأنا أستمتع بنسي...

الشَّرَفُ لَيْسَ مُؤَنّثًا

الشّرف ليس مُؤنّثًا فقط، وليس لِلذُّكور نَصيب منه، بل إنّه مفهومٌ شاملٌ يُدْخِل الجِنْسَيْن تحت مِظَلَّته، ولا يجوز الخروج عنه مُطْلَقًا، الشَّرف ليس لواءً تحمله المرأة، وينبغ...