وبالتالي، لا يوجد أطعمة ممنوعة أو مسموحة في هذا النظام الغذائي، بحسب عبدربه أنّ المطلوب تعلم تناول الطعام عند الشعور بالجوع الحقيقي وتناول الحلويات براحة أثناء تلبية عزيمة معينة دون الشعور بالذنب. بالاضافة إلى أنه غير مقيد بفترة زمنية بل هي تجربة أو نمط حياة وكل وجبة فيها نتعلم منها أمور غذائية جديدة.
وحول الفئات التي يمكنها اتباع التغذية الحدسية، أكدت أنّ الأطفال يتبعونه منذ صغرهم لأنهم ينظمون من تلقاء أنفسهم احتياجاتهم الغذائية على عكس الكبار. بمعنى آخر، تساعد على معرفة حاجات أجسامنا دون تدخلات خارجية من المجتمع والأمهات والأفكار التقليدية.
وفيما يتعلق بآثار جانبية على صحة الفرد، جزمت عبد ربه هذه النقطة بالنفي، موضحةً أنّ حرمان الجسم من فئة محددة والحميات القاسية هي التي تؤدي إلى مضاعفات على جسم الفرد.
توصلت دراسة حديثة أجرتها جامعة "Rutgers" إلى أن القهوة يمكن أن تقاوم مرض باركنسون وأحد أشكال الخرف. وأوضح الباحثون أن القهوة تحوي مركبين، أحدهما الكافيين، يعملان على منع تراكم بروتين سام في أدمغة الف...
يصيب داء الصداع النصفي واحدة من كل 5 سيدات، ويحتل المرتبة الثانية في الأمراض التي تعيق ممارسة الحياة الطبيعية، ومع ذلك، لا يوجد له دواء طبي فعال. فما الذي يميز هذا المرض عن غيره؟ ويصنف المرض عادة ضمن...