في هذا الإطار، أشارت اختصاصية التغذية باربي سيرفوني في حديث مع موقع "verywellfit" إلى مميزات هذا النوع من الخضراوات.
العناصر الغذائية
يحتوي نصف كوب من القنبيط المطبوخ على:
* 14 وحدة حرارية
* 2.5 غرامان من الكربوهيدرات
* 1.4 غرام من الالياف
* 1.1 غرام من البروتين
* 0.3 غرام من الدهون
حقائق غذائية عن القنبيط1- الكربوهيدرات
يحتوي كوب واحد من القنبيط على سدس كمية الكربوهيدرات الموجودة في المعكرونة المطبوخة أو الأرز. لذلك، يعدّ خياراً رائعاً للأشخاص الذين يعانون من مرض السكري.
2- الدهون
يتضمن القنبيط كمية صغيرة من الدهون إضافة إلى أنّه خال من الكوليسترول.
3- البروتين
يحتوي القنبيط على كمية قليلة من البروتين. لذا، يجب إدخال مصادر البروتين الأخرى في نظامك الغذائي لتلبية احتياجاتك اليومية.
4- المغذيات الدقيقة
يساعد الفيتامين "ب" الموجود في القنبيط على إنتاج الحمض النووي والمواد الوراثية الأخرى. كما يعدّ مصدراً جيداً لفيتامين " K" الذي يساعد في تقوية العظام، عدا عن احتوائه على فيتامين C المعزز لجهاز المناعة. هذا ويحتوي على مضادات الأكسدة التي تحمي خلايا الجسم من الالتهابات التي تؤدي إلى مرض مزمن.
فوائد القنبيط الصحية- يساعد في الحفاظ على وزن صحي.
- يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري وبعض أنواع السرطان.
- تقي مادة "الجلوكوزينات" والمواد الكيميائية المحتوية على الكبريت من أنواع عدّة من السرطان.
نصائح غذائية1- عند شرائك للقنبيط
- اختر القنبيط الذي يحتوي على رؤوس ثابتة وصغيرة مغلقة بإحكام.
- يجب ألا تحتوي أوراق القنبيط على أي اصفرار بل يجب أن تكون الأوراق المرفقة خضراء زاهية وهشّة.
- يجب ألا تحتوي على بقعٍ بنية.
2- تخزين القنبيط
- لا تغسل القنبيط إلا قبل طهيها مباشرة.
- ضعها في مكان بارد وبعيداً من الهواء والضوء.
- خزنها في أكياس بلاستيكية.
3- وصفات لتحضير القنبيط
- قسم القنبيط إلى أجزاء صغيرة وأضفها إلى السلطات أو تناولها كوجبة خفيفة.
- اطهِ القنبيط كليًا أو حمصه، لأنه يمكن أن يكون بديلاً من الأطعمة النشوية.
- اصنع "أرز" القنبيط كبديل لحبوب الأرز، واضف إليها الخضراوات مقابل سعرات حرارية قليلة.
4- مضاعفات أخرى
- يعدّ التحسس عن القنبيط من الأمور النادر حدوثها.
- إنّ الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الغدة الدرقية، عليهم تجنب تناول كميات كبيرة من القنبيط والملفوف، لأنهما يمتصان اليود من الجسم.
المصدر : annahar.com
التغذية الحدسية هي رحلة طويلة يواجه خلالها الفرد صعوبات لاكتشاف الطريق الغذائية المناسبة له على عكس اتباع الحمية الغذائية التي تقيده كخط مستقيم وتمنعه من الذهاب يمينًا أو يساراً في عملية تناول الطعام،...
تنسب إلى الثوم كمية هائلة من الخصائص الإيجابية في الوقاية من الأمراض وحتى علاجها، فهل يمكن حقا تناول الثوم كعلاج؟ أكدت دراسات عدة التأثير الإيجابي للثوم في القضاء على الطفيليات، كما أن الزيوت الطيارة...