وذكرت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة "برمنغهام" البريطانية، أن السوائل التي تحتوي على النيكوتين المستخدمة في السجائر الإلكترونية، تؤدي إلى تضرر الخلايا الدفاعية لدى تبخيرها، ومن ثم تقلل قدرة الجهاز المناعي على إزالة الكيماويات الضارة من الرئتين.
ويشدد الباحثون على أن السجائر الإلكترونية لا تزال أقل ضررا من منتجات التبغ التقليدية فيما يتعلق باحتمالية الإصابة بسرطان الرئة، لكنهم قالوا أيضا إنه يجب توخي الحذر لأن "الغموض مازال يكتنف آثار السجائر الإلكترونية على المدى البعيد".
وأجرى الباحثون اختبارات على خلايا بشرية معرضة للسجائر الإلكترونية، حيث وجدوا أن الأضرار تماثل تلك الناجمة عن تدخين التبغ.
وخلصت النتائج إلى تضرر خلايا الدم البيضاء التي تعمل على مقاومة البكتيريا في الحويصلات الهوائية، جراء البخار الناتج عن السجائر الإلكترونية.
ويؤدي ذلك إلى تعرض المدخن إلى العدوى الرئوية بشكل متكرر، وقد تتحول إلى مرض مزمن يصعب علاجه.
المصدر : skynewsarabia.com
قررت امرأة بريطانية رسم ابتسامة على وجوه الأطفال المرضى بعد تعديل الدمى لتشببهم، بحسب موقع الـ"بي بي سي" البريطاني. فيونا ألان (28 عاماً)، تعاني من حالة وراثية خطيرة فرضت عليها الخضوع لجراحة قسطرة في...
كشفت دراسة طبية حديثة إلى أضرار خطيرة تترتب على تأخير وجبة العشاء إلى منتصف الليل أو حتى تناول وجبة خفيفة قبل النوم. ووجد فريق من الباحثين الإسبان أن الأشخاص الذين يتناولون وجبات العشاء بانتظام بين ا...