وقصَّت الزّوجة "مروة.ع" مأساتها فى دعوى الطّلاق للضّرر أمام محكمة الأسرة بزنانيري وببلاغ رسميّ أمام قسم شرطة السّيّدة زينب، وقالت: "تزوّجته منذ 4 سنوات عن طريق أحد معارفنا، كان وقتها موظّف بإحدى القطاعات الحكوميّة وملتزم بحسب وصف الجميع له، وخلال سنوات زواجنا كان دائمًا يقول لي إنّه يعمل سمسارًا بجانب وظيفته لتُعينَه على أعباء الحياة وتأسيس حياة لنا، ولكن لم أعلم عن حقيقة عمله إلّا مؤخرًّا، بعد فضيحة خلافه على المبلغ الماليّ لأحد المتبرّعين بكليته، وحدوث خلافات بينهما وصلت إلى حدّ هروبنا من المنزل وتغييرنا لمكان إقامتنا".
وتابعَت: "وقتها تركتُ المنزل وطلبت الطّلاق ولكنّه وعد أهلي بترك هذا العمل بعد أن حاول تبريره بقوله إنّه مجرّد وسيط ومَن يبيعون سواء جثث أموات ذويهم أو أعضائهم يكون ذلك بكامل إرادتهم".
وأكّدَت: "مؤخّرًا أصبح عصبيًّا، وعلمت أنّه عاد مرّة أخرى لتلك التّجارة وعندما هدّدته ساومني على بيع أعضاء طفله، وقال لي "هجيب فلوس كتير وإحنا ممكن نجيب غيره"، وقتها أدركت أنّ الجنون أصابه فهربت ومعي طفلي، وحرّرت بلاغًا ضدّه وتوجّهت للمحكمة لطلب الطّلاق".
المصدر: اليوم السّابع
نشرت وكالة الصّحافة الفرنسيّة هذا العام تقريرًا حول ازدهار الشّعوذة في الجزائر. وأعاد التّقرير أسباب ذلك بشكلٍ خاصّ إلى تدنّي مستوى الخدمات الطبيّة العامّة في البلاد وارتفاع تكاليفها في المُستشفيات ال...
أكّدت دراسة جامعيّة متخصّصة بتحديد نوعيّة الخلافات الأُسَرِيّة في اليمن عن زيادة وارتفاع نسبة طلبات الطّلاق الحديثة في اليمن والّتي تحدث بين الأزواج والزّوجات بين مجتمع الأُسَر اليمنيّة نتيجة الفقر ال...