كانت والدة تسنيم لوي قد تعرضت للإغواء والقتل من قبل زوجها والد تسنيم، والآن تسعى تسنيم لمعرفة المزيد عن ما حدث لأمها لوسي.
لقد كانت فترة صعبة تلك التي ترعرعت فيها، كنت أعيش مع جدي، وفي المدرسة الابتدائية كان الناس يطرحون أسئلة من قبيل: "لماذا تعيشين معه؟ أين أسرتك؟ ماذا حدث؟"
كان عمري 16 شهرا عندما قتل والدي أزهر علي محمود أمي، ولكنه أنقذ حياتي. فقد وضعني في غطاء، ونقلني من المنزل، ووضعني تحت شجرة تفاح في الحديقة بعيدا عن المنزل الذي كان يحترق ليقتل والدتي لوسي وجنينها وجدتي ليندا لوي وخالتي سارة. يبدو أنه أراد أن يعتني بي، ولكنه لم يفعل عندما ترك أمي للموت.